مجتمعنا

مجتمعنا
نمزج بين الخبرات الدولية والإمكانات العمانية ومعارف المجتمع المحلي لحماية وتطوير وادي دوكة بشكل مستدام ومسؤول.

ماثيو رايت
استقر ماثيو رايت في صلالة قبل سبع سنوات، بعد رحلة طويلة قادته إلى التعمق في اللغة والثقافة العربية والإسلامية خلال دراسته في جامعتي دورهام ودمشق. واليوم، يتولى إدارة مشروع وادي دوكة، حيث يعمل على تطوير أساليب زراعة اللبان وترسيخ مكانة مصنع ومركز زوار محمية وادي دوكة، إلى جانب جهوده في تعزيز قطاع اللبان العُماني بالتعاون مع شركاء محليين ودوليين.

محمد اسطنبولي
يقود محمد اسطنبولي فريقنا في وادي دوكة، وهو من سكان صلالة٬ هذه المدينة العُمانية الجميلة التي تقع بين جبال ظفار المهيبة والمحيط الهندي. يُشرف محمد على جميع أنشطة الزراعة في موقع وادي دوكة حيث يتولى رعاية أشجار اللبان وحصاد الراتنج وتدريب فريق العمل هناك.

غانم جداد
يلعب غانم جداد دوراً أساسياً كحلقة وصل بين المهارات والقدرات والمجتمعات والمؤسسات العُمانية المختلفة وموقع وادي دوكة. وترتبط عائلة غانم ارتباطاً وثيقاً ومستمر لأجيال بعد أجيال بأشجار اللبان في وادي دوكة. ويقيم غانم حالياً في ثمريت، إحدى المدن المحلية التي كانت تشكل قديماً محطة رئيسية على طريق اللبان.

الدكتورة فالنتينا بروكوليري
الدكتورة فالنتينا بروكوليري هي أمينة مصنع أمواج ومركز الزوار في وادي دوكة. حصلت على درجة الدكتوراه في تاريخ الفن وعلم الآثار من جامعة سوربون في باريس وعملت في مؤسسات معروفة مثل متحف اللوفر في باريس والمدينة المحرمة في بكين. من خلال الجمع بين الدقة الأكاديمية والبصيرة الفنية، فإنها تبث الحياة في قصص الفن القديم والتحف والعطور.

دومينيك روكيس
يشتهر دومينيك روكيس كونه أبرز الخبراء العالميين في التوفير المستدام للمكونات الطبيعية. يمتلك روكيس عقودٍ من الخبرة ويلعب دوراً أساسياً في تحويل وادي دوكة إلى مصدر مستدام لمكون اللبان الأكثر أخلاقية وشفافية في العالم.

رينو سالمون
يقود رينو سالمون، المدير الإبداعي في أمواج، دفة التطور الأنيق والأصيل لوادي دوكة ويشكل مصدر إلهام لتحقيق ذلك. تستمد مخيلته وروحه الفنية الإلهام من جمال الطبيعة البكر، بهدف تحويل موقع اليونسكو للتراث العالمي إلى لوحة فنية للإبداع الجريء.

مساهم فاعل في المجتمع
جايتانو بيس
أسطورة التصميم الذي رحل عن عالمنا في أبريل 2024م وختم إرثه بإنشاء الهوية البصرية الفريدة لوادي دوكة بالتعاون مع رينو سالمون. شارك هذين المبدعان شغفهما الإبداعي وأسلوبهما الجمالي وروحهما الجريئة والمتفردة العاشقة للتنوع.
فريقنا
يواصل فريقنا العماني كتابة إرث عُمان الثقافي عبر حصاد أشجار اللبان. يعمل وادي دوكة على إحياء تقاليد عريقة، وتوفير فرص عمل طويلة الأمد للمجتمع المحلي، والحفاظ على هذه الممارسات القديمة للأجيال القادمة.



شارك في حماية أحد المكونات الأكثر قيمة وشهرة في عالم صناعة العطور الفاخرة.
نعتز بتعاوننا مع
-
تسعى منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) إلى الحث على تعريف وحماية التراث الثقافي والطبيعي في جميع أنحاء العالم الذي يعتبر ذا قيمة استثنائية للإنسانية. ويتجسد ذلك في معاهدة دولية تسمى اتفاقية حماية التراث الثقافي والطبيعي العالمي، والتي اعتمدتها اليونسكو عام 1972.
-
’أمواج‘ هي دار عطور عالمية مستقلة تشتهر بابتكار بعض من أجمل وأندر توليفات العطور في العالم. وافتتحت الدار أبوابها في سلطنة عُمان عام 1983 ليبزغ نجمها وتُعرف بــ’هدية الملوك‘ حيث استطاعت إعادة تعريف الفنون العربية لصناعة العطور، وذاع صيتها في تقديم كل ما هو مبدع. وخلال مسيرتها الحافلة، مزجت أمواج ببراعة غنى تراثها الشرقي برقي عالم العطور الغربي لتقدم لمحبيها منتجات صُممت تفاصيلها لتعكس الحياة العصرية.
-
تركز وزارة التراث والسياحة بسلطنة عُمان على تعزيز قطاعي التراث والسياحة من خلال تطبيق أفضل الممارسات وزيادة القدرة التنافسية للوجهات والتجارب السياحية على المستوى المحلي والإقليمي والدولي. وتعد الوزارة وأمواج شريكان استراتيجيان في مشروع تطوير وادي دوكة.
-
تعد جمعية البيئة العُمانية المنظمة غير الربحية الوحيدة في عُمان التي تركز على الحفاظ على البيئة. وتأسست الجمعية عام 2004م وتواصل لعب دوراً أساسياً في الحفاظ على البيئة الطبيعية في عُمان من خلال البحث والتعليم.
وتدعم جمعية البيئة العمانية المبادرات الوطنية التي تعزز من التنمية المستدامة ورفع مستوى الوعي حول السلوكيات السلبية التي قد تضر بالبيئة في عُمان من أجل الحفاظ على تنوعها الأحيائي الغني.
-
تحتل دي إس إم مكانة عالمية في في مجال التغذية والصحة والجمال حيث تضطلع بإعادة ابتكار وتصنيع ودمج العناصر الغذائية الحيوية والنكهات والعطور وتضم الشركة فريق عالمي من الخبراء يضم ما يقارب من 30000 محترف وتمتلك إمكانات استثنائية طورتها على مدار أكثر من قرن من الزمن في العلوم المتقدمة.
